كانت هناك رحلة استكشافية خرجت فيها مجموعة من الطالبات والمعلمات الي احدي المناطق الاثرية ولكن هذة المنطقة كانت منعزلة وكانت لايسكنها احد تماما الا القليل وصلو الي هناك وبداو يرو المناطق الاثرية وكانو يجتمعو للمشاهدة معاا وبعدهاانفصلو ليري كل واحدة منهن الاثار التي تعجبها وتدون ملاحظاتهاوبعد قليل قررو الذهاب ولسوء الحظ اعتقدو ان الطالبات كلهم موجودين ولكن كانت هناك طالبة واقفة بعيدا فلم يروها وبعض قليل رجعت هذة الفتاة ولكنها لم تجد احدا وظلت تنادي بصوتا عالي ولكن لم يسمعها احد فظلت الفتاة تسير في طريقها وهية خائفة ورات امامها كوخا ضغيرا فطرقت الباب ففتح لهاشاب في اواخر العشرينات وسالها من انتي فقالت لة ما حدث فقال لها ادخلي لكي تنامي هذة الليلة وفي الصباح سوف احاول ان اوصلك الي مدينتك فدخلت الفتاة وقال لها نامي انتي علي السرير وانا سوف انام علي الارض ووضع شيئا ليفصل بينهما وحاولت ان تنام ولكنها خائفة من الشاب وظلت عينها علية وبعض قليل ذهب ليقرا كتابا وبعضها اغلق الكتاب وتقدم خطوة بعد خطوة والفتاة خائفة اكثر واكثر وجلس علي الكرسي مرة اخري ولكنة احضر شمعة وظل ينظر للشمعة ووضع اصبعة الكبير فوقالشمعة حتي احترق وبدا بحرق كل اصابعة فخافت الفتاة واعتقدت انة جني وهذة طقوس عندة وجاء الصباح واوصلها الي بيتها وعادت الفتات الي منزلها وحكت القصة الي والديها ولكنهما لم يصدقا لانها بعدها مرضت بسبب خوفها وذهب والدها الي هذة القرية مرة اخري وذهب لهذا الكوخ لكي يتاكد للشاب ولم يخبرة بشئ وقال لة ان ضال فراي والدها ان الشاب يدة مربوطة فحكي لة قصة الفتاة قال لة انا حرقت اصابعي لكي احرق الشيطان الذي كان يريدني ان اغدر بهذة الفتاة واعتدي عليها فحرقت يدي لاحرق شهواتي فتاكد الرجل من صدق كلام ابنتة واعجب بالشاب وقال للشاب انة يريدة ان يزوجة لابنتة ولكنة لم يكن انها نفس الفتاة الجميلة وبدل الظفر بها ليلة واحدة بالحرام فاز بها طوال عمرة وشكراااااااااا يا رب تعجبكو القصة الروعة دي ايمي